بداية معرفتي بالدولة العثمانية و الحوارات التاريخية دي
فيلم كرتون والدي جابهولنا و احنا صغيرين
و أنا لسه في أول كام سنة من ابتدائي
الفيلم اسمه " محمد الفاتح "
عن فاتح القسطنطينية
الأمير اللي النبي عليه الصلاة و السلام اتكلم عنه وقال : " لتفتحنّ القسطنطينية ، فلنعم الأمير أميرها ، و لنعم الجيش ذلك الجيش "
و طول عمري فخورة إني مسلمة زي محمد الفاتح ده و زي عمر بن الخطاب و صلاح الدين و غيرهم و غيرهم
لكن المستفز في الموضوع
إن طول عمرنا بيعلمونا إن الدولة العثمانية دول ناس مقرفة
غزاة معتدين
سلبونا حرياتنا
بيفتوا و يفسروا الدين على هواهم
أنا كانت وصلتني معتقدات إنهم زي الشيعة صنف كده مبتدع
و اللذيذ إنهم طول عمرهم بيكلمونا عنهم على إنهم ناس كده زي بتوع العصر الحجري
مع إن الدولة العثمانية مبدأتش تختفي فعلياً غير بعد الهزيمة في الحرب العالمية الأولى
- أنا فاكرة صدمتي لما قريت مرة إن الولة العثمانية كانت مشتركة في الحرب العالمية الأولى و كان من أهداف الحلف اللي فاز تدميرها عشان يدمروا المسلمين -
يخرب بيت كده
و ما شاء الله
من ساعة فتح القسطنطينية و لحد انهيار الدولة العثمانية و بعدها كمان الأوربيين مسكوا محمد الفاتح و العثمانيين كلهم شتيمة و تلفيق و قلة أدب و مهزلة
إلا ما حد فيهم خلا عنده دم و التزم بالتأريخ العدل زي ما بيقولوا إلا قلة قليلة منهم محترمين بجد
قريت تاني كتاب عندي عن " محمد الفاتح "
مرة بعد مرة الراجل ده بيعلا في نظري و بحترمه بزيادة
الراجل ده الأوربيين الأرثوذوكس كانوا بيطلبوا منه يدخل يحكم بلادهم عشان اللي من دينهم لكن من طائفة تانية بيذلوهم و بيستعبدوهم
و كان ملقب بـ " السيد العظيم "
فرحت أوي لما أخيراً لقيت نسخة من فيلم " محمد الفاتح " - اللي عندنا على شريط فيديو - و نزلته من ع النت
الفيم إنتاج شركة عربية إسمها آلاء ليها كذا إنتاج رائع
منهم عن قطز و فلسطين و حد تاني رائع كده - للأسف نسيت الفيلم
المهم إن اللي يبقى حفيد دولة زي دي
طبيعي يطلع منه ناس زي رجب طيب أردوغان و عقول الروائع التركية - أصلي شفت حلقات من خواطر 7 السنة دي اللي فيها حاجات من تركيا
- حالياً مش هاتكلم على فترة مصطفى أتاتورك لإن اللي أعرفه عنه مش كويس و إن هو اللي كان بيسحب تركيا تجاه العلمانية فلما أقرا أبقى أشوف نظامه لكنه حتى ذلك الحين ساقط من حساباتي و مش حاطاه في اعتباري -
تركيا هي الأساس الذي تبقى للدولة العثمانية
بتاريخها المشرف الطويل
تستحق عن جدارة تاخد مكان ألف دولة و دولة بتتغنى بدورها - القديييييييييييم - في قيادة الأمم
دولة بتنهض باحترام و إجلال
دولة بتحافظ على كرامتها بحق و عن جدارة
دولة تستحق أن تكون الريادة من نصيبها
دولة " الفاتح محمد "
لما نبقى نفوق و نصحى و نحافظ على كرامتنا و اللي يستهبل معانا نديله على قففاه - أيوووة قفاه - نبقى نقول إحنا مصر يا دنيا
مش نضرب و نحابي
صباح الفل يا مصر
و صباح الاحترام يا تركيا
فيلم كرتون والدي جابهولنا و احنا صغيرين
و أنا لسه في أول كام سنة من ابتدائي
الفيلم اسمه " محمد الفاتح "
عن فاتح القسطنطينية
الأمير اللي النبي عليه الصلاة و السلام اتكلم عنه وقال : " لتفتحنّ القسطنطينية ، فلنعم الأمير أميرها ، و لنعم الجيش ذلك الجيش "
و طول عمري فخورة إني مسلمة زي محمد الفاتح ده و زي عمر بن الخطاب و صلاح الدين و غيرهم و غيرهم
لكن المستفز في الموضوع
إن طول عمرنا بيعلمونا إن الدولة العثمانية دول ناس مقرفة
غزاة معتدين
سلبونا حرياتنا
بيفتوا و يفسروا الدين على هواهم
أنا كانت وصلتني معتقدات إنهم زي الشيعة صنف كده مبتدع
و اللذيذ إنهم طول عمرهم بيكلمونا عنهم على إنهم ناس كده زي بتوع العصر الحجري
مع إن الدولة العثمانية مبدأتش تختفي فعلياً غير بعد الهزيمة في الحرب العالمية الأولى
- أنا فاكرة صدمتي لما قريت مرة إن الولة العثمانية كانت مشتركة في الحرب العالمية الأولى و كان من أهداف الحلف اللي فاز تدميرها عشان يدمروا المسلمين -
يخرب بيت كده
و ما شاء الله
من ساعة فتح القسطنطينية و لحد انهيار الدولة العثمانية و بعدها كمان الأوربيين مسكوا محمد الفاتح و العثمانيين كلهم شتيمة و تلفيق و قلة أدب و مهزلة
إلا ما حد فيهم خلا عنده دم و التزم بالتأريخ العدل زي ما بيقولوا إلا قلة قليلة منهم محترمين بجد
قريت تاني كتاب عندي عن " محمد الفاتح "
مرة بعد مرة الراجل ده بيعلا في نظري و بحترمه بزيادة
الراجل ده الأوربيين الأرثوذوكس كانوا بيطلبوا منه يدخل يحكم بلادهم عشان اللي من دينهم لكن من طائفة تانية بيذلوهم و بيستعبدوهم
و كان ملقب بـ " السيد العظيم "
فرحت أوي لما أخيراً لقيت نسخة من فيلم " محمد الفاتح " - اللي عندنا على شريط فيديو - و نزلته من ع النت
الفيم إنتاج شركة عربية إسمها آلاء ليها كذا إنتاج رائع
منهم عن قطز و فلسطين و حد تاني رائع كده - للأسف نسيت الفيلم
المهم إن اللي يبقى حفيد دولة زي دي
طبيعي يطلع منه ناس زي رجب طيب أردوغان و عقول الروائع التركية - أصلي شفت حلقات من خواطر 7 السنة دي اللي فيها حاجات من تركيا
- حالياً مش هاتكلم على فترة مصطفى أتاتورك لإن اللي أعرفه عنه مش كويس و إن هو اللي كان بيسحب تركيا تجاه العلمانية فلما أقرا أبقى أشوف نظامه لكنه حتى ذلك الحين ساقط من حساباتي و مش حاطاه في اعتباري -
تركيا هي الأساس الذي تبقى للدولة العثمانية
بتاريخها المشرف الطويل
تستحق عن جدارة تاخد مكان ألف دولة و دولة بتتغنى بدورها - القديييييييييييم - في قيادة الأمم
دولة بتنهض باحترام و إجلال
دولة بتحافظ على كرامتها بحق و عن جدارة
دولة تستحق أن تكون الريادة من نصيبها
دولة " الفاتح محمد "
لما نبقى نفوق و نصحى و نحافظ على كرامتنا و اللي يستهبل معانا نديله على قففاه - أيوووة قفاه - نبقى نقول إحنا مصر يا دنيا
مش نضرب و نحابي
صباح الفل يا مصر
و صباح الاحترام يا تركيا
مرسلة بواسطة
